خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) (العلق) mp3
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } يَعْنِي جَلَّ ثَنَاؤُهُ بِقَوْلِهِ : { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك } مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : اِقْرَأْ يَا مُحَمَّد بِذِكْرِ رَبّك { الَّذِي خَلَقَ } , كَمَا : 29151 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } قَرَأَ حَتَّى بَلَغَ { عَلَّمَ بِالْقَلَمِ } قَالَ : الْقَلَم : نِعْمَة مِنْ اللَّه عَظِيمَة , لَوْلَا ذَلِكَ لَمْ يَقُمْ , وَلَمْ يَصْلُح عَيْش . وَقِيلَ : إِنَّ هَذِهِ أَوَّل سُورَة نَزَلَتْ فِي الْقُرْآن عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 29152 - حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن عُثْمَان الْبَصْرِيّ , قَالَ : ثنا وَهْب بْن جَرِير , قَالَ : ثنا أَبِي , قَالَ : سَمِعْت النُّعْمَان بْن رَاشِد يَقُول عَنْ الزُّهْرِيّ , عَنْ عُرْوَة , عَنْ عَائِشَة أَنَّهَا قَالَتْ كَانَ أَوَّل مَا اُبْتُدِئَ بِهِ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الْوَحْي الرُّؤْيَا الصَّادِقَة ; كَانَتْ تَجِيء مِثْل فَلَق الصُّبْح , ثُمَّ حُبِّبَ إِلَيْهِ الْخَلَاء , فَكَانَ بِغَارِ حِرَاء يَتَحَنَّث فِيهِ اللَّيَالِي ذَوَات الْعَدَد , قَبْل أَنْ يَرْجِع إِلَى أَهْله , ثُمَّ يَرْجِع إِلَى أَهْله فَيَتَزَوَّد لِمِثْلِهَا , حَتَّى فَجَأَهُ الْحَقّ , فَأَتَاهُ ; فَقَالَ : يَا مُحَمَّد أَنْتَ رَسُول اللَّه , قَالَ رَسُول اللَّه : " فَجَثَوْت لِرُكْبَتِي وَأَنَا قَائِم , ثُمَّ رَجَعْت تَرْجُف بَوَادِرِي , ثُمَّ دَخَلْت عَلَى خَدِيجَة , فَقُلْت : زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي , حَتَّى ذَهَبَ عَنِّي الرَّوْع , ثُمَّ أَتَانِي فَقَالَ : يَا مُحَمَّد , أَنَا جِبْرِيل وَأَنْتَ رَسُول اللَّه , قَالَ : فَلَقَدْ هَمَمْت أَنْ أَطْرَح نَفْسِي مِنْ حَالِق مِنْ جَبَل , فَتَمَثَّلَ إِلَيَّ حِين هَمَمْت بِذَلِكَ , فَقَالَ : يَا مُحَمَّد , أَنَا جِبْرِيل وَأَنْتَ رَسُول اللَّه , ثُمَّ قَالَ : اِقْرَأْ , قُلْت : مَا أَقْرَأ ؟ قَالَ : فَأَخَذَنِي فَغَطَّنِي ثَلَاث مَرَّات , حَتَّى بَلَغَ مِنِّي الْجَهْد , ثُمَّ قَالَ : { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } فَقَرَأْت , فَأَتَيْت خَدِيجَة , فَقُلْت : لَقَدْ أَشْفَقْت عَلَى نَفْسِي , فَأَخْبَرْتهَا خَبَرِي , فَقَالَتْ : أَبْشِرْ , فَوَاَللَّهِ لَا يُخْزِيك اللَّه أَبَدًا , وَاَللَّه إِنَّك لَتَصِل الرَّحِم , وَتَصْدُق الْحَدِيث , وَتُؤَدِّي الْأَمَانَة , وَتَحْمِل الْكَلّ , وَتَقْرِي الضَّيْف , وَتُعِين عَلَى نَوَائِب الْحَقّ ; ثُمَّ اِنْطَلَقَتْ بِي إِلَى وَرَقَة بْن نَوْفَل بْن أَسَد , قَالَتْ : اِسْمَعْ مِنْ اِبْن أَخِيك , فَسَأَلَنِي , فَأَخْبَرْته خَبَرِي , فَقَالَ : هَذَا النَّامُوس الَّذِي أُنْزِلَ عَلَى مُوسَى صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , لَيْتَنِي فِيهَا جَذَع لَيْتَنِي أَكُون حَيًّا حِين يُخْرِجك قَوْمك , قُلْت : أَوَمُخْرِجِيَّ هُمْ ؟ قَالَ : نَعَمْ , إِنَّهُ لَمْ يَجِئْ رَجُل قَطُّ بِمَا جِئْت بِهِ , إِلَّا عُودِيَ , وَلَئِنْ أَدْرَكَنِي يَوْمك أَنْصُرك نَصْرًا مُؤَزَّرًا , ثُمَّ كَانَ أَوَّل مَا نَزَلَ عَلَيَّ مِنْ الْقُرْآن بَعْد " اِقْرَأْ " : { ن وَالْقَلَم وَمَا يَسْطُرُونَ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبّك بِمَجْنُونٍ وَإِنَّ لَك لَأَجْرًا غَيْر مَمْنُون وَإِنَّك لَعَلَى خُلُق عَظِيم فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ } 68 1 : 5 و { يَا أَيّهَا الْمُدَّثِّر قُمْ فَأَنْذِرْ ؟ } 74 1 : 2 { وَالضُّحَى وَاللَّيْل إِذَا سَجَى } 93 1 : 2 . *- حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : أَخْبَرَنِي يُونُس , عَنْ اِبْن شِهَاب , قَالَ : ثني عُرْوَة أَنَّ عَائِشَة أَخْبَرَتْهُ , وَذَكَرَ نَحْوه , غَيْر أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ : ثُمَّ كَانَ أَوَّل مَا أُنْزِلَ عَلَيَّ مِنْ الْقُرْآن . .. الْكَلَام إِلَى آخِره. 29153- حَدَّثَنَا اِبْن أَبِي الشَّوَارِب , قَالَ : ثنا عَبْد الْوَاحِد , قَالَ : ثنا سُلَيْمَان الشَّيْبَانِيّ , قَالَ : ثنا عَبْد اللَّه بْن شَدَّاد , قَالَ : أَتَى جِبْرِيل مُحَمَّدًا , فَقَالَ : يَا مُحَمَّد اِقْرَأْ , فَقَالَ : " وَمَا أَقْرَأ ؟ " قَالَ : فَضَمَّهُ , ثُمَّ قَالَ : يَا مُحَمَّد اِقْرَأْ , قَالَ : " وَمَا اِقْرَأْ ؟ " قَالَ : { بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } حَتَّى بَلَغَ { عَلَّمَ الْإِنْسَان مَا لَمْ يَعْلَم } . قَالَ : فَجَاءَ إِلَى خَدِيجَة , فَقَالَ : " يَا خَدِيجَة مَا أَرَاهُ إِلَّا قَدْ عُرِضَ لِي " , قَالَتْ : كَلَّا , وَاَللَّه مَا كَانَ رَبّك يَفْعَل ذَلِكَ بِك , وَمَا أَتَيْت فَاحِشَة قَطُّ ; قَالَ : فَأَتَتْ خَدِيجَة وَرَقَة , فَأَخْبَرَتْهُ الْخَبَر , قَالَ : لَئِنْ كُنْت صَادِقَة إِنَّ زَوْجك لَنَبِيّ , وَلَيَلْقَيَنَّ مِنْ أُمَّته شِدَّة , وَلَئِنْ أَدْرَكْته لَأُومِنَن بِهِ ; قَالَ : ثُمَّ أَبْطَأَ عَلَيْهِ جِبْرِيل , فَقَالَتْ لَهُ خَدِيجَة : مَا أَرَى رَبّك إِلَّا قَدْ قَلَاك , فَأَنْزَلَ اللَّه : { وَالضُّحَى وَاللَّيْل إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَك رَبّك وَمَا قَلَى } 93 1 : 3 29154 -حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن سَعِيد الْجَوْهَرِيّ , قَالَ : ثنا سُفْيَان , عَنْ الزُّهْرِيّ , عَنْ عُرْوَة , عَنْ عَائِشَة ; قَالَ إِبْرَاهِيم : قَالَ سُفْيَان : حَفِظَهُ لَنَا اِبْن إِسْحَاق : إِنَّ أَوَّل شَيْء أُنْزِلَ مِنْ الْقُرْآن : { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } * - حَدَّثَنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن بِشْر بْن الْحَكَم النَّيْسَابُورِيّ , قَالَ : ثنا سُفْيَان , عَنْ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق , عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ عُرْوَة , عَنْ عَائِشَة , أَنَّ أَوَّل سُورَة أُنْزِلَتْ مِنْ الْقُرْآن { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك } . 29155 -حَدَّثَنَا اِبْن الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا اِبْن أَبِي عَدِيّ , عَنْ شُعْبَة , عَنْ عَمْرو بْن دِينَار , عَنْ عُبَيْد بْن عُمَيْر , قَالَ : أَوَّل سُورَة نَزَلَتْ عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } . * - قَالَ : ثنا عَبْد الرَّحْمَن بْن مَهْدِيّ , قَالَ . ثنا شُعْبَة , عَنْ عَمْرو بْن دِينَار , قَالَ : سَمِعْت عُبَيْد بْن عُمَيْر يَقُول . فَذَكَرَ نَحْوه . 29156 - حَدَّثَنَا خَلَّاد بْن أَسْلَم , قَالَ . أَخْبَرَنَا النَّضْر بْن شُمَيْل , قَالَ : ثنا قُرَّة , قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو رَجَاء الْعُطَارِدِيّ , قَالَ : كُنَّا فِي الْمَسْجِد الْجَامِع , وَمُقْرِئُنَا أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيّ , كَأَنِّي أَنْظُر إِلَيْهِ بَيْن بُرْدَيْنِ أَبْيَضَيْنِ ; قَالَ أَبُو رَجَاء : عَنْهُ أَخَذْت هَذِهِ السُّورَة : { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } وَكَانَتْ أَوَّل سُورَة نَزَلَتْ عَلَى مُحَمَّد . 29157 - حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا سَلَمَة , قَالَ : ثنا مُحَمَّد بْن إِسْحَاق , عَنْ بَعْض أَصْحَابه , عَنْ عَطَاء بْن يَسَار , قَالَ : أَوَّل سُورَة نَزَلَتْ مِنْ الْقُرْآن { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك } . 29158- حَدَّثَنَا اِبْن بَشَّار , قَالَ : ثنا يَحْيَى وَعَبْد الرَّحْمَن بْن مَهْدِيّ , قَالَا : ثنا سُفْيَان , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , قَالَ : أَوَّل مَا نَزَلَ مِنْ الْقُرْآن : { أَقْرَأ بِاسْمِ رَبّك } وَزَادَ اِبْن مَهْدِيّ : { ن وَالْقَلَم } 68 1 : 2 * - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب , قَالَ : ثنا وَكِيع , عَنْ شُعْبَة , عَنْ عَمْرو بْن دِينَار , قَالَ : سَمِعْت عَبِيد بْن عُمَيْر يَقُول : أَوَّل مَا أُنْزِلَ مِنْ الْقُرْآن { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } * - قَالَ ثنا وَكِيع , عَنْ قُرَّة بْن خَالِد , عَنْ أَبِي رَجَاء الْعُطَارِدِيّ , قَالَ : إِنِّي لَأَنْظُر إِلَى أَبِي مُوسَى وَهُوَ يَقْرَأ الْقُرْآن فِي مَسْجِد الْبَصْرَة , وَعَلَيْهِ بُرْدَانِ أَبْيَضَانِ , فَأَنَا أَخَذْت مِنْهُ { اِقْرَأْ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } , وَهِيَ أَوَّل سُورَة أُنْزِلَتْ عَلَى مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. * - قَالَ : ثنا وَكِيع , عَنْ سُفْيَان , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , قَالَ : إِنَّ أَوَّل سُورَة أُنْزِلَتْ : { أَقْرَأ بِاسْمِ رَبّك الَّذِي خَلَقَ } . ثُمَّ { ن وَالْقَلَم } . 68 1 : 2 * - حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا مِهْرَان , عَنْ سُفْيَان , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد مِثْله.

كتب عشوائيه

  • المسائل المهمة في الأذان والإقامةالمسائل المهمة في الأذان والإقامة: قال المؤلف - حفظه الله - في مقدمة كتابه: «فهذه جملةٌ من المسائل والأحكام المهمة المتعلقة بالأذان، جمعتها للحاجة إليها، وافتقار كثير ممن تولَّى تلك العبادة الجليلة إلى معرفتها، عُنيت فيها بالدليل، ودرت معه أينما دار، والأصل فيما أذكره مِن أدلةٍ مِنَ السنة والأثر الصحة، وما خالف ذلك بيَّنتُه، وإلا فهو على أصله».

    المؤلف : عبد العزيز بن مرزوق الطريفي

    الناشر : شبكة الألوكة http://www.alukah.net

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/316725

    التحميل :

  • المغني في توجيه القراءات العشر المُتواترةالمغني في توجيه القراءات العشر المُتواترة: هذا كتابٌ قيِّمٌ وضعَه المُصنِّف - رحمه الله - لتوجيه القراءات العشر من خلال الاعتماد على كُتب القراءات المشهورة؛ من مثل: طيبة النشر، والنشر في القراءات العشر كلاهما لابن الجزري - رحمه الله -. ويتلخَّص منهجُه في الكتاب في النقاط التالية: أولاً: جعل بين يدي كتابه عدة مباحث هامَّة لها صِلة وثيقة بموضوع الكتاب. ثانيًا: القراءات التي قام بتوجيهها هي العشر المُضمَّنة في كتاب «النشر». ثالثًا: كتب الكلمة القرآنية التي فيها أكثر من قراءة، والمطلوب توجيهها ثم يُتبِعها بجزءٍ من الآية القرآنية التي وردت الكلمة فيها، وبعد ذلك السورة ورقم الآية. رابعًا: أسندَ كل قراءةٍ إلى قارئِها. خامسًا: الرجوع في كل قراءةٍ إلى أهم المصادر، وفي مقدمة ذلك: طيبة النشر، والنشر في القراءات العشر لابن الجزري، وغيرهما. سادسًا: راعى في تصنيفِ الكتاب ترتيبَ الكلمات القرآنية حسب وُرودها في سُورها. - ملاحظة: هذا هو الجزء الأول، وهو المُتوفِّر على الموقع الخاص بالشيخ - رحمه الله -.

    المؤلف : محمد سالم محيسن

    الناشر : موقع الدكتور محمد محيسن http://www.mehesen.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/384405

    التحميل :

  • العبادة: تعريفها - أركانها - شروطها - مبطلاتهاالعبادة: تعريفها - أركانها - شروطها - مبطلاتها: كتابٌ يُبيِّن أهمية العبادة في حياة المسلم، وقد تضمَّن أربعة فصولاً، وهي: تعريف العبادة وحقيقتها، وأركان العبادة وأدلتها، وشروط العبادة وأدلتها، ومبطلات العبادة.

    المؤلف : سليمان بن محمد العثيم

    الناشر : دار القاسم - موقع الكتيبات الإسلامية http://www.ktibat.com

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/314990

    التحميل :

  • هل العهد الجديد كلمة الله؟هل العهد الجديد كلمة الله؟ : المسيحية تؤمن أن أسفار العهد الجديد هي كلمة الله التي كتبها رجال الله القديسون بإلهام من الروح القدس، وفي هذه الرسالة إجابة على هذا السؤال هل تؤيد الشواهد العلمية والأدلة التاريخية بل والنصوص الكتابية، ما قاله القرآن عن تحريف هذه الكتب وزور نسبتها إلى الله أم أن العهد الجديد سلم من التحريف والتبديل والعبث البشري كما يؤمن النصارى؟

    المؤلف : منقذ بن محمود السقار

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/228824

    التحميل :

  • نحو الإيماننحو الإيمان: رسالةٌ تُبيّن أهمية الإيمان في حياة الإنسان، وتُظهِر الفرق بين المؤمنين وغيرهم في معرفة الهدف من الخلق، فالله - سبحانه وتعالى - قد وضَّح الهدف من الخلق وهو: عبادته وطاعته وإعمار الأرض بتوحيد الله - جل وعلا -.

    المؤلف : عبد المجيد بن عزيز الزنداني

    المصدر : http://www.islamhouse.com/p/339042

    التحميل :

اختر التفسير

اختر سوره

كتب عشوائيه

اختر اللغة

المشاركه

Bookmark and Share